Try GOLD - Free

Masarat Roads Magazine - العدد14 | يناير2021

filled-star
Masarat Roads

Go Unlimited with Magzter GOLD

Read Masarat Roads along with 10,000+ other magazines & newspapers with just one subscription  

View Catalog

1 Month

$14.99

1 Year

$149.99

$12/month

(OR)

Subscribe only to Masarat Roads

Buy this issue: العدد14 | يناير2021

undefined issues starting from العدد14 | يناير2021

undefined issues starting from العدد14 | يناير2021

Buy this issue

$0.99

Subscription plans are currently unavailable for this magazine. If you are a Magzter GOLD user, you can read all the back issues with your subscription. If you are not a Magzter GOLD user, you can purchase the back issues and read them.

Please choose your subscription plan

Cancel Anytime.

(No Commitments) ⓘ

If you are not happy with the subscription, you can email us at help@magzter.com within 7 days of subscription start date for a full refund. No questions asked - Promise! (Note: Not applicable for single issue purchases)

Digital Subscription

Instant Access ⓘ

Subscribe now to instantly start reading on the Magzter website, iOS, Android, and Amazon apps.

Verified Secure

payment ⓘ

Magzter is a verified Stripe merchant.

In this issue

عزيزي القارئ يمكنك في هذا العدد من مسارات أن تتابع أحدث تجربة قيادة قمنا بها لكل من فيراري F8 سبايدر المثيرة وشقيقتها الأنيقة روما ضمن رحلة من دبي إلى أبو ظبي، رحلة شاركت فيها مختلف طرازات فيراري المتوفّرة حاليًا في أسواقنا. ولكن، ورغم أنه كان بإمكاننا أن نختبر سيارات الحصان الجامح جميعها (تقريباً)، إلا أننا قرّرنا حصر التّجربة بـ F8 سبايدر وروما فقط، كون الأولى تؤمّن تجربة قيادة ديناميكية متفوّقة معزّزة بسقف معدني قابل للطي يساهم بدوره برفع مستويات الإثارة في الهواء الطّلق، أما الثانية، أي روما، فهي التي تُغلّف تجربة قيادة سيارات فيراري المفعمة بالحماس والإثارة بغلاف من الرّقي التّصميمي النّظيف الذي يعتمد مبدأ البساطة التي تقطع الأنفاس بجمالها لتبدو وكانها منحوتة فنية تسير على عجلات.

Masarat Roads Magazine Description:

لعلك تتوقع مني أن أستهل كلمتي بمناسبة العدد الأول من مسارات بالحديث عن ذلك الوباء الذي شغل العالم ولا يزال ... يفتك بعزيز علينا يوماً وبإقتصادنا أياماً، مع تأثير كبير طال صناعة السّيارات التي نعشق. ولكنني في الحقيقة لا أرغب بذلك، والسّبب هو أنّ عالم السّيارات الذي سحرني وأنا طفل فصرت له متابعاً دقيقاُ، كان ولايزال الملاذ الأفضل لي كي أهرب من مشاكل الحياة ومتاعبها للغوص بتفاصيل وأخبار ما يحلو لي أن أُطلق عليها لقب «السّاحرة ذات العجلات الأربع»... السّيارة.

لذا وبلا طول حديث، اسمح لي أن أُرحب بك متابعاً وفيًّا لـ مسارات لنغوص معاً في عالم معشوقتنا الميكانيكية ونطّلع على أحدث طرازاتها.

Recent issues

Related Titles

Popular Categories